Wednesday, May 18, 2016
Thursday, May 5, 2016
العلاقة بين سيجارة الحشيش و الاهتمام
الاهتمام زي سجاره الحشيش خد وهات مش واحد يهتم والتاني يتكيف ..خدوا وادوا مع بعض ...خمسو مع بعض ف الاهتمام
الكاتب عمرو البوصيلي على تويتر
Wednesday, May 4, 2016
عندما يدخل الكائن البرنس الحمام في احد الأفراح الراقية #مصر #فيسبوك طرائف من الفيسبوك
انهرده كنت في فرح واحد صاحبي ... وفي نص الفرح قررت اللبي نداء الطبيعه وادخل الحمام زي اي كائن حي عادي يعني
المهم دخلت الحمام وبعد شويه لاقيت حد بيحاول يفتح الباب فلقاه مقفول ... جرب يفتحه تاني وابتدا يزق جامد ... عقله بقا مايشتغلش ويقوله أكيد في حد جوه ... لا نهائي... بالعكس .... ده جرب مره تالته ... الحقيقه انا فضلت قاعد ساكت بتفرج علي اكرة الباب وهي بتلعب ... واصراره المتواصل خلاني اسرح في مشاهد كتير ... جه فدماغي مثلا إنّو هيتهور ويكسر الباب برجله ويرمي عليا قنبله مسيله للدموع ... ولما ابتدا يخبط جامد جه فدماغي إنّو هيطلع بوليس الآداب وهايقفشوني مع الشطافه في وضع مخل .
ولما تعب قرر يسأل السؤال الوجودي " في حد جوه "
ساعتها كنت عايز افتح الباب وارزعه قفا ابن مره وأقوله اه في حد جوه واخش تاني ... المهم رديت عليه وقولتله اه في حد جوه ... عشان اخلص من الزن لأنو طبعا شتتني جامد وخرجني من المود .
قام قايللي " قدامك كتير ؟"
قولتلو هو حضرتك حاجز الساعه كام
سكت شويه عشان يترجم اللي انا قولته تقريبا... وقالي براحتك يا باشا....تصدق الحمام اللي جنبك طلع فاضي اهو من بدري
في اللحظه دي قررت انتقم من الكائن ده ... واعمل حاجه ايجابيه للمجتع الإنساني والبشريه ... واللي ساعدني علي كده إنّو مايعرفش شكلي وكمان صوت الأغاني في الفرح عالي وماحدش هيسمعو و هو بيستغيث
المهم خلصت وخرجت
وابتديت اخبط عليه ... وتقمصت دور واحد سمعه تقيل فشخ ... يقولي احم ... ارزع جامد عالبال وقول في حد جوه ... يقولي اه في حد ... أقول طب ماهو مافيش حد اهو اومال الباب مقفول ليه .... المهم فضلت كده بتاع عشر دقايق وقولت كفايه عليه كده
وأول ما خرجت تاني للفرح لاقيت عيل صغير ماسك في أيده شويه صواريخ من الصفرا الصغيرة دي ... فابصيت ورايا تاني علي الحمامات ولاقيت نفسي ببوس الواد وبقوله " ممكن تدي عمو صاروخ من دول ؟"
الواد قالي اتفضل يا عمو ولاقيتو بيديني تلاته
قولتله لا يا حبيبي انا عايز ده بس ... وخدت واحد بس وعلي وشي ابتسامه مضاف اليها تبريقه
ورجعت علي الحمام تاني وانا بطلع الولاعه من جيب البدله ... وولعت الصاروخ ... ورميته من تحت الباب وخرجت بسرعه عالفرح تاني
لاقيت الواد اللي خدت منو الصاروخ بيقولي " هو بابا خرج من جوا ولا لسا "
نزلت علي روكبي وحطيت أيدي علي كتفو وقولتلو
" انتا دلوقت كبرت يا حماده وبقيت راجل ... شد حيلك يابني، ربنا يتولاك"
منقول عن الفيسبوك
Subscribe to:
Posts (Atom)