اقوى عروض التخسيس في مصر

Tuesday, September 30, 2008

نكت قديمة و بايخة اشتغالات

مجرد رأي
بقلم‏:‏ صلاح منتصر









ابتسامات عيد





كان مشهورا إذا التقي اثنان أن يبادر أحدهما قائلا‏:‏ سمعت آخر نكتة؟ وقد لاحظت اختفاء هذه الظاهرة لكنني مثل الذين يصرون علي استقبال العيد بالكحك أستقبل قارئي صباح العيد بمحاولة ابتسامة حتي وإن كانت قديمة‏.‏ وأبدا بالبخيل الذي سقط في الماء ولم يكن يعرف السباحة فأسرع إليه أحد الاشخاص صارخا هات إيدك

ولكنه لم يفعل وظل يغطس في الماء إلي أن قال له الآخر خد إيدي‏,‏ وأخري ولكن عن فتاة كانت تغرق وأسرع إليها أحد الشبان قائلا إديني إيدك‏,‏ قالت له بفرحة إطلبها من أبويا‏!‏ وهذا رجل كريم شبت النار في بيته واستدعي المطافي وعندما حضر جنود رجال المطافي أقسم عليهم ألا يفعلوا أي شيء قبل أن يشربوا الشاي‏.‏

وأنقل من الحكايات القديمة للشاعر أحمد رامي أنه كان يسير في شارع‏26‏ يوليو أيام كان السير في الشوارع يعتبر فسحة‏,‏ عندما التقاه أحد الثقلاء وأراد أن يتهرب منه فقال له رامي إبقي خلينا نشوفك‏..‏ قال له الثقيل بلهفة‏:‏ فين؟ قال رامي هنا في الشارع ده‏..‏ أنا دايما أمشي فيه‏!‏

ومن النكت البايخة‏:‏ طماطماية عطست قالت‏:‏ كتشب
فيل داس علي نملة قالت له ياود ياتقيل‏!‏

حبت تفرح جوزها ليلة الدخلة قالت له أنا حامل‏!‏
اتاخر عن ميعاد نومه نص ساعة لقي الحلم بدأ من ربع ساعة‏!‏

قال لصاحبه وهو يعلمه كيف يغازل فتاة‏:‏ البنات عاوزة السياسة‏..‏ أول بنت قابلها قال لها إيه أخبار عمرو موسي؟‏!‏

وأنهي بحكاية الزوج الذي تمكنت زوجته من فتح درفة دولابه الخاص لأول مرة بعد عشرين سنة زواج لتجد فيها‏20‏ ألف جنيه وبيضتين‏..‏ قالت لزوجها بعد عودته‏:‏ إيه حكاية البيضتين‏..‏ قال لها بصراحة كنت كل ما خونك احط بيضة‏..‏ سعدت الزوجة في داخلها وهي تقول‏:‏ خيانتين في‏20‏ سنة بسيطة‏..‏ عادت تسأله‏:‏ إمال إيه العشرين ألف جنيه دول؟ قال لها بعفوية‏:‏ أصلي كنت كل ما أجمع كرتونة بيض أبيعها وأشيل فلوسها‏..!‏

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...